يجب أن يتفوق أي مدير في:

• توفير المعلومات للمشرفين وزملاء العمل والمرؤوسين، بالإضافة إلى التواصل مع جهات خارجية، وتمثيل المؤسسة أمام العملاء والجمهور والحكومة وغيرها من المصادر الخارجية. يمكن تبادل هذه المعلومات شخصيًا أو كتابيًا أو عبر الهاتف أو البريد الإلكتروني.
• حفظ ملفات المعلومات ومعالجة المستندات.
• استقطاب الموظفين وإجراء المقابلات معهم واختيارهم وتوظيفهم وترقيتهم في المؤسسة، وتشجيعهم على العمل معًا لإنجاز المهام من خلال تشجيع وبناء الثقة المتبادلة والاحترام والتعاون.

ينبغي أن يكون الوسطاء قادرين على:

• تقديم المساعدة الشخصية، والرعاية الطبية، والدعم العاطفي، أو أي رعاية شخصية أخرى للآخرين، مثل زملاء العمل، والزبائن، والمرضى.
• بناء علاقات عمل بناءة وتعاونية مع الآخرين، والحفاظ عليها على المدى الطويل.
• تقديم الخدمات للناس أو التعامل المباشر مع الجمهور. ويشمل ذلك خدمة الزبائن في المطاعم والمتاجر، واستقبال الزبائن أو الضيوف.
• معالجة الشكاوى، وتسوية النزاعات، وحل المظالم والنزاعات، أو التفاوض مع الآخرين.

• الرد على طلبات المعلومات من وسائل الإعلام أو تعيين المتحدث المناسب أو مصدر المعلومات.
• التشاور مع فريق الإنتاج أو الموظفين المساعدين لإنتاج أو تنسيق إنتاج الإعلانات أو العروض الترويجية.
• ترتيب الظهور العام أو المحاضرات أو المسابقات أو المعارض للعملاء لزيادة الوعي بالمنتج أو الخدمة أو لتعزيز حسن النية.
• دراسة أهداف أو سياسات الترويج أو احتياجات المنظمات لتطوير استراتيجيات العلاقات العامة التي من شأنها التأثير على الرأي العام أو الترويج للأفكار أو المنتجات أو الخدمات.
• التشاور مع المديرين الآخرين لتحديد الاتجاهات أو اهتمامات المجموعة الرئيسية أو مخاوفها أو لتقديم المشورة بشأن القرارات التجارية.
• استشارة وكالات الإعلان أو الموظفين لترتيب الحملات الترويجية في جميع أنواع الوسائط للمنتجات أو المنظمات أو الأفراد.
• تدريب ممثلي العملاء على التواصل الفعال مع الجمهور أو مع الموظفين.
• إعداد أو إلقاء الخطب لتعزيز أهداف العلاقات العامة.