ينبغي أن يكون الوسطاء قادرين على:

• تقديم المساعدة الشخصية، والرعاية الطبية، والدعم العاطفي، أو أي رعاية شخصية أخرى للآخرين، مثل زملاء العمل، والزبائن، والمرضى.
• بناء علاقات عمل بناءة وتعاونية مع الآخرين، والحفاظ عليها على المدى الطويل.
• تقديم الخدمات للناس أو التعامل المباشر مع الجمهور. ويشمل ذلك خدمة الزبائن في المطاعم والمتاجر، واستقبال الزبائن أو الضيوف.
• معالجة الشكاوى، وتسوية النزاعات، وحل المظالم والنزاعات، أو التفاوض مع الآخرين.

يتفوق معظم الاستراتيجيين في:

• وضع أهداف بعيدة المدى وتحديد الاستراتيجيات والإجراءات اللازمة لتحقيقها.
• تحليل المعلومات وتقييم النتائج لاختيار أفضل الحلول وحل المشكلات.
• وضع أهداف وخطط محددة لتحديد أولويات العمل وتنظيمه وإنجازه.
• جدولة الفعاليات والبرامج والأنشطة، بالإضافة إلى أعمال الآخرين.

• إجراء المقابلات مع العملاء بشكل فردي أو في العائلات أو في مجموعات، وتقييم أوضاعهم وقدراتهم ومشاكلهم لتحديد الخدمات المطلوبة لتلبية احتياجاتهم.
• تقديم المشورة للأفراد والمجموعات والأسر والمجتمعات فيما يتعلق بقضايا تشمل الصحة العقلية والفقر والبطالة وإدمان المخدرات والإيذاء الجسدي وإعادة التأهيل والتكيف الاجتماعي ورعاية الأطفال أو الرعاية الطبية.
• حفظ سجلات التاريخ المرضي وإعداد التقارير.
• استشارة الطلاب الذين يشير سلوكهم أو تقدمهم الدراسي أو إعاقتهم العقلية أو الجسدية إلى حاجتهم إلى المساعدة، وتشخيص مشاكل الطلاب وترتيب الخدمات اللازمة.
• التشاور مع أولياء الأمور والمعلمين وغيرهم من موظفي المدرسة لتحديد أسباب المشاكل، مثل التغيب وسوء السلوك، وتنفيذ الحلول.
• تقديم المشورة للآباء والأمهات الذين لديهم مشاكل في تربية الأطفال، وإجراء مقابلات مع الطفل والأسرة لتحديد ما إذا كان هناك حاجة إلى اتخاذ إجراءات أخرى.
• إعداد ومراجعة خطط الخدمة بالتشاور مع العملاء وإجراء عمليات متابعة لتقييم كمية ونوعية الخدمات المقدمة.