يتفوق معظم الاستراتيجيين في:

• وضع أهداف بعيدة المدى وتحديد الاستراتيجيات والإجراءات اللازمة لتحقيقها.
• تحليل المعلومات وتقييم النتائج لاختيار أفضل الحلول وحل المشكلات.
• وضع أهداف وخطط محددة لتحديد أولويات العمل وتنظيمه وإنجازه.
• جدولة الفعاليات والبرامج والأنشطة، بالإضافة إلى أعمال الآخرين.

يجب أن يكون المفتشون بارعين في:

• تقدير الأحجام والمسافات والكميات؛ أو تحديد الوقت والتكاليف والموارد والمواد اللازمة لأداء نشاط عمل.
• ملاحظة المعلومات واستلامها والحصول عليها من جميع المصادر ذات الصلة.
• تحديد المعلومات من خلال تصنيفها وتقديرها وإدراك أوجه الاختلاف أو التشابه، واكتشاف التغيرات في الظروف أو الأحداث.
• فحص المعدات أو الهياكل أو المواد لتحديد سبب الأخطاء أو غيرها من المشاكل أو العيوب.

• مراجعة الحالات من خلال تحليل التشريح أو نتائج المختبر أو تقارير التحقيق في الحالات.
• إدارة المختبرات الطبية.
• قراءة الأدبيات الحالية، والتحدث مع الزملاء، أو المشاركة في المنظمات أو المؤتمرات المهنية لمواكبة التطورات في علم الأمراض.
• تطوير أو اعتماد اختبارات أو أدوات جديدة لتحسين تشخيص الأمراض.
• تثقيف الأطباء والطلاب وغيرهم من الموظفين في مهن المختبرات الطبية مثل التكنولوجيا الطبية أو تكنولوجيا الخلايا أو تكنولوجيا الأنسجة.
• إجراء البحوث وتقديم النتائج العلمية.
• إجراء عمليات تشريح الجثث لتحديد أسباب الوفاة.
• تخطيط والإشراف على عمل موظفي علم الأمراض والمقيمين أو أخصائيي علم الأمراض الزائرين.
• الحصول على العينات عن طريق إجراء إجراءات مثل الخزعات أو شفط العينات الدقيقة (FNAS) من العقيدات السطحية.
• تشخيص العدوى، مثل التهاب الكبد B ومتلازمة نقص المناعة المكتسب (الإيدز)، عن طريق إجراء اختبارات للكشف عن الأجسام المضادة التي تنتجها أجهزة المناعة لدى المرضى لمحاربة مثل هذه العدوى.