يُجرون البحوث أو التحقيقات لتحديد مصادر الملوثات أو المخاطر التي تؤثر على البيئة أو صحة السكان، أو الحد منها أو القضاء عليها. ويجوز لهم جمع البيانات المستمدة من قياسات أو ملاحظات للهواء والغذاء والتربة والمياه وغيرها من المصادر، وتلخيصها، ودراستها، وإعداد التقارير عنها، والتوصية باتخاذ إجراءات بشأنها.
يُجري الباحثون أبحاثًا ودراساتٍ حول هياكل وخصائص المواد الطبيعية والصناعية أو المركبة المختلفة، بما في ذلك المعادن والسبائك والمطاط والسيراميك وأشباه الموصلات والبوليمرات والزجاج. ويحددون طرقًا لتقوية المواد أو دمجها، أو تطوير مواد جديدة بخصائص جديدة أو محددة لاستخدامها في مجموعة متنوعة من المنتجات والتطبيقات.
يقومون بإجراء تحليلات أو تجارب كيميائية نوعية وكمية في المختبرات لمراقبة الجودة أو العملية أو لتطوير منتجات أو معرفة جديدة.
يدرسون الظواهر الجوية، ويفسرون البيانات الجوية التي تجمعها المحطات الأرضية والجوية، والأقمار الصناعية، والرادارات، لإعداد التقارير والتنبؤات الجوية للاستخدامات العامة وغيرها. ويشمل ذلك محللي الطقس والمتنبئين الذين تتطلب وظائفهم معرفةً دقيقةً بالأرصاد الجوية.
إنهم يقومون بإجراء الأبحاث حول الظواهر الفيزيائية، ويطورون النظريات على أساس الملاحظة والتجارب، ويبتكرون أساليب لتطبيق القوانين والنظريات الفيزيائية.
يقومون بمراقبة الظواهر الفلكية والبحث فيها وتفسيرها لزيادة المعرفة الأساسية أو تطبيق هذه المعلومات على المشاكل العملية.
يُجرون أبحاثًا تتناول فهم الأمراض البشرية وتحسين صحتها. ويشاركون في البحوث السريرية، والبحث والتطوير، أو أنشطة أخرى ذات صلة. ويشمل ذلك الأطباء، وأطباء الأسنان، وأخصائيي الصحة العامة، وعلماء الصيدلة، وعلماء الأمراض الطبية الذين يُجرون الأبحاث بشكل رئيسي.
يبحثون ويصفون عواملَ تحديد وتوزيع الأمراض والإعاقة والنتائج الصحية. ويطورون وسائل الوقاية والسيطرة.
يبحثون ويدرسون وراثة الصفات على المستوى الجزيئي أو مستوى الكائن الحي أو مستوى السكان. ويُقيّمون أو يعالجون المرضى الذين يعانون من اضطرابات وراثية.
يقومون بالبحث ودراسة الجزيئات والعضيات الخلوية لفهم وظيفة الخلية وتنظيمها.
