يُشغّلون أجهزة التصوير بالرنين المغناطيسي. يراقبون سلامة المريض وراحته، ويشاهدون صور المنطقة التي يتم مسحها لضمان جودة الصور. يُعطون جرعة من مادة التباين الغادولينيوم عن طريق الوريد. يُجريون مقابلات مع المريض، ويشرحون الإجراءات، ويُجلسونه على طاولة الفحص. يُدخلون البيانات الفنية ومعلومات المريض إلى الحاسوب.
يلتقطون صورًا بالأشعة السينية والتصوير المقطعي المحوسب، أو يُدخلون مواد غير مشعة إلى مجرى دم المريض لأغراض التشخيص. ويشمل ذلك فنيين متخصصين في أساليب مسح أخرى.
يقومون بتحضير وإدارة وقياس النظائر المشعة في الدراسات العلاجية والتشخيصية والتتبعية باستخدام مجموعة متنوعة من معدات النظائر المشعة. كما يقومون بإعداد محاليل المواد المشعة وحساب الجرعات التي سيُقدمها أخصائيو الأشعة. ويُخضعون المرضى للإشعاع، ويُجرون دراسات حول حجم الدم، وبقاء خلايا الدم الحمراء، وامتصاص الدهون.
يقومون بإنتاج تسجيلات بالموجات فوق الصوتية للأعضاء الداخلية لاستخدامها من قبل الأطباء.
يُجرون فحوصات على الجهازين الرئوي أو القلبي الوعائي للمرضى لأغراض تشخيصية. يُجرون أو يُساعدون في تخطيط القلب، وقسطرة القلب، ووظائف الرئة، وسعة الرئة، وفحوصات مماثلة. يشمل ذلك فنيي الأوعية الدموية.
ينظفون الأسنان ويفحصون مناطق الفم والرأس والرقبة بحثًا عن أي علامات لأمراض الفم. ويثقفون المرضى حول نظافة الفم، ويلتقطون صورًا بالأشعة السينية، أو يضعون الفلورايد أو المواد السادة.
يُجرون فحوصات طبية معملية روتينية لتشخيص الأمراض وعلاجها والوقاية منها. ويعملون تحت إشراف فني طبي.
يُحضّرون شرائح نسيجية من مقاطع الأنسجة للفحص المجهري والتشخيص من قِبل أخصائيي علم الأمراض. كما يُساعدون في الدراسات البحثية.
يقومون بتلوين الخلايا وتركيبها ودراستها للكشف عن أدلة على وجود السرطان والاضطرابات الهرمونية وغيرها من الحالات المرضية وفقًا للمعايير والممارسات المعمول بها.
يقومون بتحليل الكروموسومات الموجودة في العينات البيولوجية مثل السائل الأمنيوسي ونخاع العظم والدم للمساعدة في دراسة الأمراض الوراثية أو تشخيصها أو علاجها.
