ينبغي أن يكون الوسطاء قادرين على:

• تقديم المساعدة الشخصية، والرعاية الطبية، والدعم العاطفي، أو أي رعاية شخصية أخرى للآخرين، مثل زملاء العمل، والزبائن، والمرضى.
• بناء علاقات عمل بناءة وتعاونية مع الآخرين، والحفاظ عليها على المدى الطويل.
• تقديم الخدمات للناس أو التعامل المباشر مع الجمهور. ويشمل ذلك خدمة الزبائن في المطاعم والمتاجر، واستقبال الزبائن أو الضيوف.
• معالجة الشكاوى، وتسوية النزاعات، وحل المظالم والنزاعات، أو التفاوض مع الآخرين.

يجب أن يتفوق أي مدير في:

• توفير المعلومات للمشرفين وزملاء العمل والمرؤوسين، بالإضافة إلى التواصل مع جهات خارجية، وتمثيل المؤسسة أمام العملاء والجمهور والحكومة وغيرها من المصادر الخارجية. يمكن تبادل هذه المعلومات شخصيًا أو كتابيًا أو عبر الهاتف أو البريد الإلكتروني.
• حفظ ملفات المعلومات ومعالجة المستندات.
• استقطاب الموظفين وإجراء المقابلات معهم واختيارهم وتوظيفهم وترقيتهم في المؤسسة، وتشجيعهم على العمل معًا لإنجاز المهام من خلال تشجيع وبناء الثقة المتبادلة والاحترام والتعاون.

• التعاون مع متخصصين آخرين لتقييم الحالة الطبية أو الجسدية للمرضى وتقييم احتياجات العملاء.
• التحقيق في حالات إساءة معاملة الأطفال أو إهمالهم واتخاذ الإجراءات الوقائية اللازمة عند الضرورة.
• إحالة المريض أو العميل أو الأسرة إلى موارد المجتمع للمساعدة في التعافي من الأمراض العقلية أو الجسدية وتوفير الوصول إلى الخدمات مثل المساعدة المالية أو المساعدة القانونية أو الإسكان أو التوظيف أو التعليم.
• تقديم المشورة للعملاء والمرضى في جلسات فردية وجماعية لمساعدتهم على التغلب على التبعيات والتعافي من المرض والتكيف مع الحياة.
• تنظيم مجموعات دعم أو استشارة أفراد الأسرة لمساعدتهم على فهم العميل أو المريض والتعامل معه ودعمه.
• الدفاع عن العملاء أو المرضى لحل الأزمات.
• تحديد العوائق البيئية التي تعيق تقدم العميل أو المريض من خلال المقابلات ومراجعة سجلات المرضى.
• استخدام بيانات الاستشارة والخبرة الاجتماعية في العمل للتخطيط وتنسيق رعاية العميل أو المريض وإعادة تأهيله، ومتابعة ذلك لضمان فعالية الخدمة.